إبراهيم أبو ذكري بكتب: حكايتي مع (محمد بديع سربية).. (14 B)
في لحظة تجلٍّ صحفي لا يُشبه سواها، أمسك (محمد بديع سربية) قلمه، لا ليكتب مجرد خبر، بل ليصنع من جلسةٍ فنية عابرة، سهرةً قومية، ومن طرفةٍ على الهامش، بيانًا رسميًا يتناقله الوسط الفني والاجتماعي والديني كما يتناقل العشاق أسرارهم.
وللتاريخ،…