إبراهيم أبو ذكري يكتب: حكايتي مع الإعلام وصناع الإعلام (A).. (بديع سربية)
في عالم الصحافة الفنية، تمرّ الأخبار كما تمرّ نسمات الصيف.. خفيفة، عابرة، ومؤقتة.. إلا أن هناك أخباراً تولد لتبقى، لا تموت، بل تتحوّل إلى حكايات يُعاد سردها في المجالس، وتتناقلها الألسن كأنها جزء من التراث غير المكتوب، ومن بين هؤلاء القلّة…