إبراهيم رضوان يكتب: (السبرسجي).. من عطر الذاكرة (2)
كنت كلما انفردت بنفسى أبكي علي حال الأسرة.. وحالي الذي وصلت إليه.. فما ظلت وظيفيا على قوة قرية (نزلة تلويك) مركز طما محافظة سوهاج.. و(شعراوي جمعة) أخبرني أنه في حالة إبلاغه أنني تأدبت، و لم أعد عدوا لمصر سينقلني وجه بحري.. لم يقل لي طلخا…