رسمى فتح يكتب: (محمد رضا).. حكاية المعلم الذي لا يُنسى !
في ذاكرة السينما المصرية، تلك التي تختزن ضحكات الناس ودموعهم ودهشتهم، يطل (محمد رضا).. لا كممثل عابر، ولا كنجم عاش لحظة وانطفأ، بل كروح شعبية خالصة، من تلك الأرواح التي تمشي في الشارع قبل أن تظهر على الشاشة.
كان (محمد رضا)، ابن أسيوط،…