علي عبد الرحمن يكتب: في انتظار ما سيجئ في (الإعلام)!
كل عام ومصر وأهلها بخير، نستقبل معا عاما جديدا، ورمضانا جديدا، وبرلمانا جديدا، وربما حكومة جديدة، ووجوها جديدة، ومصر الجديدة بما تنتظره من تغييرات سعيا وراء الأفضل في بلدنا المتطلعه إلي غد أفضل جديد في (الإعلام).
وعليه فنحن ننتظر تطوير…