(أبو تقل دم أمك).. (عمرو عبد الجليل) ساحرُ الضحكِ الثقيل!
في ركنٍ من مشهدٍ شعبي، جلس (عمرو عبد الجليل) على أريكة قديمة، شيشة تتصاعد منها دوائر الدخان مثل أحلام معلّقة، ونظرة نصفها تأمل ونصفها كمين يتابع الداخلين والخارجين.. أحدهم قام وغادر، فأدار له ظهره، ولحظة انقطاع صمت كأن الكون كله توقف،…