إبراهيم رضوان يكتب: عرفتهم.. (زكريا أمان)
استيقظت ظانا بأن ما أسمعه هو بقايا حلم.. صوت من الشارع ينادى اسمى .. بدون خوف! .. بدون مواربة !.. خرجت إلى الشارع فرحا.. نقيب في ملابسه الرسمية والرتبة تعلو كتفية.. لم أصافحه مثبتا النظر إلى عينيه ..إنه (زكريا أمان).
حضرتك إبراهيم رضوان؟…