محمد شمروخ يكتب: (ماسبيرو).. تجربة للقتل صبراً !
كما توقعت في آخر زيارة لى إلى مبني الإذاعة والتلفزيون في (ماسبيرو)، أن الحال إلى ما هو أسوأ من آخر مرة زرت فيها هذا المكان.
هكذا نبأتنى الروائح الكريهة وتآكل الأرضيات ونشع الجدران.
لكن هذه المرة لم أكتف بإطلاق المشاعر للحزن والاستعانة…