محمود حسونة يكتب: (عمرو دياب).. تقاليع بلا نهاية !
(عمرو دياب)، لا يكفيه بلوغه ذروة الشهرة وقمة النجومية، ولم يعد يقنعه أنه الأول في العالم العربي، وأصبح كل ما يشغله أن يطارد عمره وأن يوهم نفسه قبل جمهوره أنه لا يزال شاباً، ولأجل ذلك ازدادت تقاليعه الخارجة عن قيم المجتمع خلال السنوات…