رئيس مجلس الادارة : محمد حبوشة
رئيس التحرير : أحمد السماحي
تصفح الوسم

صلاح عبد السيد

صلاح عبد السيد (6).. صفارة القطار تنادي: (ليلى) تخونك (3)

تساءل (محمد عبد الواحد) وعيناه على الطريق، وهو يقود السيارة مستمرا في طريق العودة بنا إلى المنصورة عن بقية قصة (عبد الهادي) و(ليلى).. قلت له: أخبرت (صلاح عبد السيد) بكل ما سمعته مني الآن. ابتلعته حالة وجوم صامت.. فاجأني بطلبه  أن أرتب له…

إبراهيم رضوان يكتب: (صلاح عبد السيد).. بتلومونى ليه؟ (5)

سار بنا الطريق صامتا من القاهرة إلى المنصورة.. أنا و(محمد عبد الواحد) الأديب الوحيد الذي اخترته ليكون صديقا لي.. كنا في حالة صمت تتخللها بقايا فرحة لقائه كصديق بصديق عمره و(محمد) كتلميذ بأستاذه.. قلت لمحمد أن فرحة (صلاح عبد السيد) بنا كانت…

إبراهيم رضوان يكتب: (صلاح عبد السيد).. أشواك على فرعي صبار (4)

نطلق بنا السيارة.. وأنا غارق مع (محمد عبد الواحد) في ذكرياتي عن (صلاح عبد السيد).. الذي كنا معه منذ دقائق.. مررنا بلوحة لمدرسة إعدادية يتشاجر أمامها بعض الطلاب.. ألقى أحدهم بالآخر إلى الأرض، وهو يلاحقه باللكمات بينما الآخر يدفعه في بطنه…

إبراهيم رضوان يكتب: (صلاح عبد السيد) يصحبني إلى بيته (3)

انتهينا في الأسبوع الماضي من تعريف (صلاح عبد السيد) ببعض الموجودين قائلا: ده فؤاد بدوي، وده مصطفى الشندويلي، وده محمد كمال محمد، وده محمد أبو الخير.. و.. و.. و.. وفرحت جدا.. أخيرا التحقت بعمل يتيح لى أن أسهر حتى الصباح، ولن انهض من السرير…

إبراهيم رضوان يكت: (صلاح عبد السيد).. شروق الشمس (2)

خرجنا من باب العمارة التي يسكن بها (صلاح عبد السيد) ونحن في حاله صمت  كاملة.. يلفنا حزن دفين.. انسحبت من ملامحنا ابتسامات التشجيع له كغطاء بأن (الأمور على ما يرام). كانت جرعة الأمل التي أطلقناها لـ (صلاح عبد السيد) هى آخر ما تبقى بداخلنا…

إبراهيم رضوان يكتب: مع (صلاح عبد السيد).. (1).. في خلية النحل

كنت سعيدا بزيارته لى كعادته كل إجازة يقضيها في مصر كفاصل قصير من مرارة الغربة.. تناقشنا حول عدد من قصصه القصيرة وكاشفته برأى الذى أكرره دائما.. فقصص (محمد عبد الواحد) ذات اتجاه متفرد.. كان محور حديثنا (صلاح عبد السيد). لا يخضع (محمد عبد…