إبراهيم أبوذكري يكتب: حكايتي مع الإعلام وصناع الإعلام (23).. شقيقي (وجيه أبوذكري)
حدث ذات يوم أن طلبتُ من شقيقي (وجيه أبوذكري)، الكاتب والأديب الكبير، أن يقرأ لي نصًا من أحد مسلسلاتي.. كنت أعلم يقينًا أن كثيرًا من المنتجين سعوا قبلي لنيل هذه الفرصة، لكنه رفضهم جميعًا بحزم لا يعرف المجاملة.. ظننت أن القرابة قد تكسر…