ويتنهي سؤال فاتن “أشكي لمين؟”
بقلم : سامي فريد
لكننا كنا نحبها رغم كل ذلك.. رغم ما قد يعتقده البعض من سهولتها.. أو من تسطيحها للأمور.. أو لكتابة قصص بعض أفلامها وكل موافقتها تعتمد على الصدفة وكأنها الحل المعجزة.. ومع هذا كله كنا نحبها لصراحتها ووضوحها، ولأنها سينما…