إبراهيم رضوان يكتب: أنا وكمال الطويل، ومأمون الشناوي
تعددت زيارات خطيبتي لوالدها الحاج محمود الجمل الرجل الطيب، الذي تجري له عملية دقيقة في القصر العيني بالقاهرة، كنت أدخل المستشفى بكارنيه الإذاعة الذي أظهره لهم من بعيد فيفسحون لنا الطريق لم يكن أمامنا مكانا نظيفا إلا شقة الأستاذ كمال الطويل…