رسمي فتح الله يكتب: (علي الكسار): ضحكة القاهرة التي لا تغيب
في زوايا القاهرة القديمة، حيث تتشابك الحارات الضيقة وتزخر الأزقة بصخب الحياة، وُلد علي الكسار، ذلك الفتى الذي لم يكن يعرف أن ضحكاته ستتردد في أرجاء المدينة لسنوات طويلة بعد رحيله من خلال أفلامه ومسرحيات القيمة.
في حي (المغربلين) بالدرب…