إبراهيم رضوان يكتب: (أنا شايلك بين عنيا) من أجمل ما كتبت لـ (محمد نوح)
كنت أقيم في القاهرة بشكل شبه دائم، وكنت أسهر مع (محمد نوح) كل ليلة حتي الفجر، حضرت خطيبتي (اعتدال الجمل) لزيارة والدها الذي تجرى له عملية جراحيه في مستشفي القصر العيني، أثناء عودتنا من المستشفي.
وفجأة ارتفعت درجة حرارتها بشكل مزعج، عودنا…