عبدالغني السيد.. مشوار الألم والدموع
بقلم : سامي فريد
لا تحاول.. فلن تجد مخلوقاً عانى مثل ما عانى عبدالغني السيد من الألم والحزن في طفولته وحتى مماته يرحمه الله..
البداية كانت مع زوجة الأب لا ترحم كانت تغليه بالماء المغلي أثناء نومه.. ولم يكن الصبي يصرخ وإنما كان يكتم ألمه…