غناء

هى سيدة المشاعر والأحاسيس الدافئة الجميلة التي تنساب مع صوتها وأنت تحلق معها في عوالم سحرية نابضة بالحب والحنان، وكما هو معروف فالحب هو حياة القلوب، وما أروع العيش وأنت تغوص مع (نجاة الصغيرة) في ضوء حبك وتطير على جناح صوتها في نسيم هواك…
اقرأ أكثر...

أشعل ظهور قيثارة الغناء (نجاة) أول أمس السبت 20 يناير من خلال الدورة الرابعة لجوائز (جوي أوورد) بالعاصمة السعودية الرياض، مواقع التواصل الإجتماعي. وامتد هذا الاشتعال ليصل للبيوت المصرية والعربية، وجلسات كبار السن على المقاهي المصرية…
اقرأ أكثر...

في ليلة استثنائية، جمعت أول أمس السبت 20 يناير، كوكبة من نجوم الفن في الوطن العربي والعالم لحضور الدورة الرابعة لجوائز (جوي أوورد) بالعاصمة السعودية الرياض.  حيث تم في هذه الليلة الماسية تتويج مجموعة من  الفائزين بفروع جائزة (جوي أوورد)…
اقرأ أكثر...

كان اعتزال معبودة الجماهير (شادية) اعتزالا راقيا وهادئا حيث ابتعدت في صمت ودون ضجيج، لأنها آمنت بأنها قدمت أشياء كثيرة للفن، سواء في مجال الغناء أو التمثيل. والموجود على الساحة الفنية لم يعد يغريها، ففي قرارة نفسها كانت تؤمن (شادية) أنه لا…
اقرأ أكثر...

هز (رابح صقر) الجماهير هزة وجدانية عنيفة، ومس إحساسنا مسا مباشرا من خلال دموعه التى ذرفها في حفل تكريمه خلال الساعات الماضية في (ليلة الصقر)، ضمن حفلات موسم الرياض. والتى أقامتها الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية برعاية…
اقرأ أكثر...

مازالنا مع حلقات (مطربون .. لا يذكر لهم الجمهور إلا (أغنية واحدة)، رغم كثرة إنتاجهم!) أوما نطلق عليهم (مطرب الأغنية الواحدة)!  هؤلاء الذين حققوا شهرة ونجاح، وتواجدوا على خريطة الغناء، لكنهم لم (يبصموا) في الشارع المصري وبالتالي العربي إلا…
اقرأ أكثر...

أجواء من الحب والحنين والذكريات تركتها وراءها ليلة (روائع صلاح الشرنوبي) التى أحياها مجموعة من نجوم الأغنية العربية، وهم (راغب علامة، أصالة، عاصي الحلاني، نانسي عجرم، وائل جسار، أسماء لمنور). ليلة (روائع صلاح الشرنوبي) أقامتها الهيئة…
اقرأ أكثر...

كنت مازلت دائخا تحت أثر الصدمة، كيف استطاع مثل هذا الرجل (عباس المغربى) أن يخدع جميع من في السجن؟، أن تنطلى على عقولنا سذاجته المفتعلة وطيبته المزيفة؟، مسكنته وضعفه المثير لشفقة الجميع! معظمنا كتاب وشعراء وسياسيون وأصحاب فكر.. كيف استطاع…
اقرأ أكثر...

مطربة الخمسينات الشهيرة (ندى) والتى كونت ثنائيا ناجحا مع الملحن المبدع (محمد ضياء الدين) في حقبتي الخمسينات والستينات. وشاركا في حفلات أضواء المدينة، وقدما أغنيات مشتركة رائعة منها (يا لطيف، يا ساهي، وممكن أشوفك بكره، وأنا شوقي بيكبر)…
اقرأ أكثر...

تعرض الموسيقار الموهوب (عبدالرحمن الخطيب)، لظلم فادح، حتى أنه لا يوجد صورة واحدة له على شبكة الإنترنت! وهذا الظلم كان هو سببا فيه، بسبب ظروف خارجة عن إرداته، حيث سافر للسويد في منتصف الخمسينات، لتكملة تعليمه الموسيقي، وتزوج واستقر هناك.…
اقرأ أكثر...