(حسين الجسمي) يحقق مليار مشاهدة بأغنيته الرمضانية (اتكلم كل يوم يومين)



كتبت: صبا أحمد
حقق الفنان الإماراتي (حسين الجسمي) بالأغنية الرمضانية ذات الطابع الاجتماعي (اتكلم كل يوم يومين) نجاحا كبيرا وكاسحا، حيث تخطت حاجز المليار مشاهدة عبر جميع منصات التواصل الاجتماعي.
وتصدر (حسين الجسمي) المشهد الرمضاني لعام 2025، متربعاً على قوائم الترند في إنستجرام، تيك توك ويوتيوب، إلى جانب عدد من المنصات الرقمية، ما يعكس التأثير الكبير الذي حققته الأغنية بين الجمهور في مصر والعالم العربي.
وما زاد من وهج النجاح أن أغنية (حسين الجسمي) تمكنت من تصدر المشهد قبل نهاية السباق الرمضاني، لترسخ مكانتها كواحدة من أبرز الأعمال الغنائية التي حققت انتشاراً واسعاً هذا الموسم، حيث لامست مشاعر الجمهور برسالتها الدافئة التي تدعو إلى إعادة التواصل مع الأحباب، مما انعكس على انتشارها الكبير.
كان (حسين الجسمي) طرح أغنية (اتكلم كل يوم يومين) مصورةً في فيديو كليب يعكس أجواء الدفء والود بين الناس، وتشجيعهم على التواصل المستمر دون انقطاع، وجاءت الأغنية ضمن الإعلان الرمضاني لشركة أورنچ مصر، الذي شهد تعاونها المستمر مع الجسمي وحقق نجاحات كبيرة عبر كل المواسم الرمضانية السابقة.
يذكر أن أغنية (اتكلم كل يوم يومين) من كلمات أيمن بهجت قمر، وألحان وتوزيع ومكس وماستر علي فتح الله.





كليبين مع النجوم
وظهر في كليبي أغنية (حسين الجسمي) الأول كل من: (حسين فهمي وميرفت أمين، عمرو يوسف وكندة علوش، ليلى أحمد زاهر وهشام جمال)، وفي الثاني ظهر (أحمد داوود مع سلوى محمد علي، وميمي جمال وشيرين، وريهام عبد الغفور، ورنا رئيس، وجيهان الشماشرجي)، وكلهم في حالة من الدفء والحنين.
من ناحية أخرى طرح (حسين الجسمي) فيديو كليب مصور ومؤثر يحمل قيم التآلف والمحبة بين الجيران والأصدقاء والأقارب، ومتعاونًا مع أهم وأضخم الشركات في مجال التطوير العقاري (هايد بارك)، هو كليب أغنية (الفرق كبير) بصوته، من كلمات (منة القيعي)، وألحان هشام جمال، وتوزيع مادي.
وقد تم طرح العملين عبر القناة الرسمية للفنان (حسين الجسمي) على موقع YouTube، إلى جانب المنصات الرسمية لشركة (أورنچ مصر وشركة هايد بارك)، وكذلك على جميع منصات التواصل الاجتماعي، ليشكلا معًا رسالة فنية مميزة تضيء ليالي رمضان بالمحبة والتفاؤل.
هذا ويؤكد (حسين الجسمي) من خلال مسيرته الفنية المستمرة، حرصه على تقديم محتوى راقٍ يحمل رسائل إجتماعية إيجابية، تعكس دوره الفاعل في المشهد الفني العربي، وتعزز مكانته كأحد أبرز الفنانين الذين يسخرون فنهم لخدمة القيم النبيلة.