محمد عبد الواحد يكتب: محمد رشدي .. يعوض الله!
كنت أحتاج إلى أي إشارة أو بشارة خير تهدئ من روعى، لتأتيني صادحة من راديو رجل الأمن، و من عشرات الحناجر للكورال خلف المطرب محمد رشدى، مرددين: (يعوض الله.. يعوض الله.. يعوض الله)، كانت اللحظة عصيبة، فهو اختبارى العملى النهائي في الكيمياء…