الناقد محمد الروبي يكتب عن: الفيلم الفلسطيني (ما بعد…)
منذ بداياتها، لم تكن السينما الفلسطينية يومًا مجرّد وسيلة لعرض الحكايات، بل كانت جهدًا دائمًا لاستعادة الذاكرة وترميمها.. سينما تصنع من الخسارات المتراكمة لغة جديدة، وتحوّل الفقد إلى صورة قابلة للتماس، والوجع إلى لقطات تتنفس.
فمن أفلام…