إبراهيم رضوان يكتب: (نزلة الدويك).. حمار.. سيارة.. قطار !
بعد انصراف الحمار الذي أوصلني قريه (نزلة الدويك) - التابعة لأم دومة مركز طما.. استقبلني زملاء المهنة.. أخبروني أن المدرسة شبه مهجورة.. وأن العامل هو الناظر.. وهو المشرف.
وأن المدرسة غير تابعه للإشراف.. لأن المسافة ثمانية عشر ساعة ممتطيا…