سيب وأنا أسيب.. بضاعتنا الرديئة ردت إلينا!
كتبت أقبل أربعة أيام عن مسلسل سيب وأنا أسيب، واصفا إياه بأنه نموذج مثالي للتفاهة في زمن الانفجار الدرامي المقيت، وذكرت حرفيا: يبدو واضحا أن المظهر الخارجي للغباء لايشبه التقدم، المهارة، الأمل، أو الرغبة الدائمة في التعديل، وهو ربما تلحظه في…