إبراهيم رضوان يكت: (صلاح عبد السيد).. شروق الشمس (2)
خرجنا من باب العمارة التي يسكن بها (صلاح عبد السيد) ونحن في حاله صمت كاملة.. يلفنا حزن دفين.. انسحبت من ملامحنا ابتسامات التشجيع له كغطاء بأن (الأمور على ما يرام).
كانت جرعة الأمل التي أطلقناها لـ (صلاح عبد السيد) هى آخر ما تبقى بداخلنا…