محمد الروبي يكتب: (زياد الرحباني) والسينما
حين يُذكر اسم (زياد الرحباني)، يركز كثيرون على المسرح وألحانه، على الموسيقي الذي يصنع كل شيء بنفسه، من الفكرة إلى آخر حركة ونغمة. لكن السينما، رغم خفوت الحديث عنها مقارنة بشهرته المسرحية، كشفت جانبًا آخر من فنه، حيث أصبح الصوت والجسد والرمز…