صلاح عبد السيد (6).. صفارة القطار تنادي: (ليلى) تخونك (3)
تساءل (محمد عبد الواحد) وعيناه على الطريق، وهو يقود السيارة مستمرا في طريق العودة بنا إلى المنصورة عن بقية قصة (عبد الهادي) و(ليلى).. قلت له: أخبرت (صلاح عبد السيد) بكل ما سمعته مني الآن.
ابتلعته حالة وجوم صامت.. فاجأني بطلبه أن أرتب له…