إبراهيم رضوان يكتب: في الطريق إلى (طرة)!
قبل أن أفيق من الصدمة.. كانت يداى قد كبلتا في الكلابشات المعدنية الباردة مرة أخرى.. عصابة العين حركتنى بخطوات متعثرة في الظلام المشحون بالأصوات الميرى.. وسط حراسة مشددة دفعونى داخل سيارة في الطريق إلى سجن (طرة)
بعد دقائق انزلقت العصابة عن…