محمد عبد الواحد يكتب: (روزاليوسف).. السير عكس اتجاه الريح (2)
حينما وافقت الطفلة (روز/ فاطمة) الهاربة من قدرها كخادمة في البرازيل متسللة من السفينة في الإسكندرية لتهرب منها إلى القاهرة، وتأخذها خطواتها إلى شارع محمد على لتقابل هناك على احدى المقاهى المسرحى (إسكندر فرح) اللبناني الأصل فيعرض عليها أن…