إبراهيم رضوان يكتب : كمال الطويل وعبدالحليم حافظ في خلية سرية
كعادتي كلما اختنقت في شوارع القاهره المختنقه، تقودني قدمي دون أن أدري لأقرب أتوبيس متجها إلي الزمالك حيث يقيم الموسيقار الكبير كمال الطويل، أذكر أنني قلت له في يوم من الأيام أنني ضحكت اليوم كما لم أضحك في حياتي، فقال لي: لماذا؟! فقلت له:…