أسامة كامل يكتب: محمد حافظ والحاج زاهر
كنا قد توقفنا في الحلقة السابقة عند موقف تراجيدي يحمل قدرا من الرومانسية في (قصة في ورقة)، عندما فتحت ثغرها المنير والشال الحرير وثوبها المجسم على جسدها الوردي ودخلت وهى تطيل النظر إلى محمد حافظ الذي نسي الدنيا والناس وسرح بعيدا، وبعد برهة…