إبراهيم أبو ذكري يكتب: حكايتي مع الإعلام وصناع الإعلام (18).. (الأزهر) في حياتي
(ليست كل الطرق ممهدة، ولا كل البدايات تشبه نهاياتها… بدأت رحلتي كأي شابٍ في قريةٍ مصرية، يحمل فوق كتفه حقيبة كتب، وفي قلبه حقيبة أحلام. لم أكن أدري أن طريق كلية الزراعة بجامعة (الأزهر) سيقودني إلى (الصحافة)..
وأن (الصحافة) ستقودني إلى الفن…