محمد عبد الواحد يكتب: (روزاليوسف) والتابعى .. الزلزال الأكبر في تاريخ الصحافة المصرية (6)
كما كانت (روزاليوسف) بركانا فنيا في عالم المسرح، وقد غادرته في عنفوان الفوران.. فقد انتقلت (روزاليوسف) إلى الصحافة كزلزال هائل لم تتوقف توابعه حتى اللحظة في مصر.
البداية كانت برأس مال للعدد الأول من مجلة (روزاليوسف) لا يتعدى الـ 8 جنيهات..…