رئيس مجلس الادارة : محمد حبوشة
رئيس التحرير : أحمد السماحي
تصفح الوسم

أوبرا وينفري

حسين نوح يكتب: دراما (رمضان) 2024

أتابع باهتمام متفائل خمسة أعمال في (رمضان) هذا العام حتي أكتب عنها، فمن البديات أشاهد أعمال جاذبة، وإنتاج ضخم وتمثيل ناضج إلا من بعض مبالغات عند بعض الشباب في الأداء فيصل للنشاز والخروج عن مكنون حدود الانفعال أحياناً. ولكن واقع الأمر…

محمد حبوشة يكتب: بين محمد رمضان وأوبرا وينفري!

بقلم: محمد حبوشة عندما شاهدت محمد رمضان في مشهده المزري في طائرته الخاصة وهو يلقي عشرات الآلاف من الدولارات بطريقة عشوائية بجواره في الكرسي الذي يجلس عليه، لا أدري لماذا قفز إلى عقلي مشهد حفل تكريم أوبرا وينفري بالذات، هذه الموهوبة السمراء…

حسين نوح يكتب : ضحايا شبكات التباعد !

بقلم الفنان التشكيلي الكبير : حسين نوح أصبح التواجد على شبكات التباعد الاجتماعي عند البعض إدمان فهو يجد نفسه يغرد بما يحلو له دون رقيب أو كنترول وكثيراً ما يجد البعض منهم جموع تتابع تجلياته واجتهداته وإضافاته يزيد من التواجد، ويأتي بكل…

حنان أبو الضياء تكتب : ميريل ستريب (3) .. أثقل الممثلين وزناً من الذكور !

بقلم : حنان أبو الضياء (ميريل ستريب)، هى واحدة من الممثلات القلائل اللواتي يمكن أن يضاهين أثقل الممثلين وزناً من الذكور دون اللجوء إلى الجاذبية الجنسية ؛ عندما تراها تلعب أمام (كلينت ايستود) أو (روبرت دى نيرو) أو (ديستان هوفمان) ..…

حسين نوح يكتب : سؤال ساذج وإجابة حمقاء !

بقلم : الفنان التشكيلي الكبير : حسين نوح تذكرت مقولة لأمي الحاجة نوحة (يا منتظر السمنة من بضن النملة) تذكرت بعد مشاهدتي لبرنامج علي قناة مصرية تدعي أنها (نور وشمس وتنوير) وأضيف (وتجميل)، فالمذيعة الملونة عملت كل عمليات التجميل، فالعيون…

حسين نوح يكتب : شكرا (أوبرا وينفري و فيولا ديفيس) !

بقلم الفنان التشكيلي الكبير : حسين نوح كعادتي أبحث دائماً عن كل ما هو جديد من أفلام سينمائية أو وثائقية أو برامج حوارية، ومنذ يومين أخذت أبحث عن ما هو جديد وظهر أمامي لقاء لمذيعة ومبدعة وممثلة ومنتجة قديرة أعرف قدرها منذ الثمانيات، كنت…

إعلام التلميع.. وإعلام هز العروش

بقلم : محمود حسونة من حق عمرو أديب أن يعتبر نفسه الإعلامي الأول في مصر،  ولا يمكن إنكار أن له حضوراً يغطي على غيره من الإعلاميين المصابين بكساح برامج التوك شو التي تحولت إلى مكلمات تستفز من تسوقه أقداره للمرور على هذه المحطة أو تلك…

أوبرا .. لا يهمني لونك ولا دينك .. يهمني الإنسان !

بقلم الدكتور: طارق عرابي "إحنا المسلمين وصلنا للتخلف والفشل ده وبقينا في آخر الطابور بسبب بعدنا عن ربنا" ! أتوقع أن الكثيرين منكم قد سمعوا تلك العبارة أو شبيهاتها مراراً وتكراراً في بلادنا ، ولكني لا أعلم إن كانت تُقابل ممن يسمعونها…