إبراهيم رضوان يكتب: (صلاح عبد السيد) يصحبني إلى بيته (3)
انتهينا في الأسبوع الماضي من تعريف (صلاح عبد السيد) ببعض الموجودين قائلا: ده فؤاد بدوي، وده مصطفى الشندويلي، وده محمد كمال محمد، وده محمد أبو الخير.. و.. و.. و..
وفرحت جدا.. أخيرا التحقت بعمل يتيح لى أن أسهر حتى الصباح، ولن انهض من السرير…