حسين نوح يكتب: (عايش إكلينيكيا).. طلقة مسرحية
عشقت المسرح طفلاً وادركت قيمته وتآثيرة ثم أصبحت متابع له بشغف أتابع ما يحدث في مصر وسوريا ولبنان بل ولم اترك عرض في المسرح الانجليزي العظيم إلا وذهبت لاستمتع وأتعلم وادخل خلف الكواليس لأشاهد آخر تقنيات تطور المسرح الإنجليزي العريق، شاهدت…