موليير الذي أَضحَك الشَّعب والملك
بقلم : فراس نعناع
أحضَر صديقي المسرحيّ والأستاذ الجليل شاباً معه، وقالَ لي : تلميذي سيرافقنا هذه الفترة.
قلت : أهلاً وسهلاً مادام تلميذك أكيد شاطر.
بدأ صديقي وتلميذُه يتكلمُون عن عملٍ كانُوا قدْ انجزوه، لم اشاركهم بالحديث لأنني لا أعرفُ…