رسمي فتح الله يكتب: (زوزو نبيل).. (شهرزاد) التي أسرت الميكروفون وأطلقت الخيال
في الليالي الرمضانية، حين تهدأ الأصوات وتكتسي القاهرة بثوبها المسائي، كان صوتٌ واحد يعلو فوق كل الأصوات هو صوت (زوزو نبيل)
صوتٌ يعرفه الغني والفقير، العاشق والساهر، الطفل والمسن..
صوت ينساب من جهاز الراديو كأنه تعويذة سحرية تفتح أبواب…